سأل خالد بن صفوان امرأة تدل على النساء،قالت : صفها لي ؟قال :أريدها بكراً كثيب، أو ثيباً كبكر، حلوة من قريب،فخمة من بعيد، كانت في نعمة فأصابتها فاقة، فمعها أدب النعمة ، وذل الحاجة، فإذا اجتمعنا كنا أهل دنيا، وإذا افترقنا كنا أهل آخرة)).قالت :قد أصبتها لك.قال :وأين هي؟قالت : في الرفيق الأعلى من الجنة، فاعمل لها.
الأربعاء، 24 يونيو 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
من فضلك ضع تعليقك هنا