هفتنى نفسي على أكله سمك
فلاح في خاطيرى سوق الشيطه
فابتلعت ريقي عده مرات
وأنا أتخيل قفة الحتون
يتنطط بداخلها أصناف من أنواع السمك وكانت القراقير سيده الموقف
فنحن في الجريف نموت على حب القراقير
وهذا سر العافية الجبارة التي يتمتع بيها اهالى الجريف
وإذا جاءت سيره السمك لا بد إن يليح فى خاطيرى
عبد المحمود والحتون ولا بد إن اذكر ملك حلل القراقير رفيق الدرب احمد (mc) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
من فضلك ضع تعليقك هنا