الأربعاء، 15 يوليو 2009

الشيز وفرنيا

الشيزوفرنيامقالي اليوم عن صاحبنا الذي يهاجمني بدون فكر موضوعي ، وأنا اعتقد انه مريض الشيزوفرنياهكذا تعود الناس على نطقها وفى الحقيقة تنطق سكيدزوفرنيا وتعنى مرض الفصام ( سكيدز) و(فرنيا ) تعنى النفس أو الروح ، و الشيزوفرنيا مرض عقلي مزمن وشديد يتسبب في حاله عدم علاجه بحاله من الفوضى السلوكية والخطر على صاحبه والآخرين وهلاوس سمعيه تتمثل في سماع أصوات لا مصدر لها ولا يسمعها غيره والظاهر صاحبنا يعتقد بان بكرى محمد الطيب يمكنه قراءه افكارى أو أن بكرى محمد الطيب يذيع أفكاره على الملاء أو أن بكرى محمد الطيب يمكنه التحكم في موجات دماغه ومراحل التفكير عنده أو أن هناك مؤامرات لدس السم أو محاوله القتل أو أن بكرى وراء فشل كل ما يحصل له في حياته وهذا شعور جامح بالأتهاض وهو خلل واضطرابات شديدة يصيب التفكير الشخصي والسلوكي ونمط الحياة ككل ، فبالأمس كتبت للمشرف العام على هذا المنتدى المهاترات التي تحصل من بعض الأعضاء أومن خارج هذا الصرح الجميل الذي تتنفس فيه النفس شوائبها إن كان داخل أو خارج الوطن ، فلذا نطلب من الأخ المشرف ناصر موسى الصديق العضو الفعال أن يخصص غرفة للعلاج النفسي ، والظاهر إبداعاتي ومشاركاتي تتعب بعض ضعفاء النفوس وغرفه العلاج النفسي ستساعد في شفاء المرضى بإذن الله ، أما صاحبنا الذى يهاجمني ويقل من شان ندائتى إلى أبناء الجريف فانا أكن إليه كل الشكر الجزيل على
كل ما بدر منه وهو يمدني بالسب العلني وأنا أمده بالإبداع والفكر ، أما إذا كان الجهل اغتصب بكاره أفكاره وأفضى عذريتها فهذا ليس من اختصاصي فعليه أن يحافظ على عفافه ، والمشكلة لن ترجع عذريته وهو يتلطخ بالدماء القذرة وبواقي رشاشه أراد أن يدنس بها المفردات والإبدعات وقواعد اللغة التي هي أصلا بعيده عنه ، وارجوا منه أن يطلع على هذا المقال ويفهم محتواه ونحمد الله نحن في الجريف تتواجد عندنا دور التمهيدي وروضه الأطفال بكثرة فليس عيبا أن يرجع الإنسان وبيداء من الأساس لكى تكون إمكانياته متينة وأساسه قوى ولكن أن يكابر بالمعرفة فهذا هو العيب بعينه ، وفى الختام نرجوا أن ندعو إلى صاحبنا بالشفاء العاجل من العلة التى ألمت به وإذا كنت أنا علته سوف أتنحى من هذا المنتدى لكي أشفى واحد من البشر فالله سبحانه وتعالى سوف يجزيني خيرا .أخوكم بكرى محمد الطيب
ابو بكر محمد الطيب
جرافي مشارك
عدد المساهمات: 55تاريخ التسجيل: 27/05/2009العمر: 47الموقع: lama-omer.blogspot.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

من فضلك ضع تعليقك هنا